م/محسن
عضو برونزي
- إنضم
- نوفمبر 16, 2021
- المشاركات
- 258
- مستوى التفاعل
- 60
</SIZE>
ابطال العقيدة المسيحية من الانجيل
قال الله في القرآن وفي نص صريح وقاطع (وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا) النساء 157،
أما في هذه المقالة فسنبرهن بأدلة من الانجيل أن يسوع لم يمت على الصليب .
مَثَل العقيدة المسيحية :
لانتحدث عن عقيدة المسيح بل عن عقيدة القساوسة والمسيحيين :
فمَثَلُها كَمَثَل سَيّد له عبيد فسقة وسرقوا سيدهم ، فأرسل اليهم ابنه وأمكنهم منه ليقتلوه بأبشع مقتلة كي يمحو خطاياهم مقابل أن يؤمنوا بأن المصلوب هو ابن السيد ، أو هو السيد نفسه .
فلسفة عقيدة صلب يسوع :
يقول المسيحيون : لما آدم عليه السلام أبو البشرية أكل من الشجرة التي نهي الله عنها، هو وزوجه ، فكان عقابهما النزول الى الأرض فيشقى آدم وتعاني حواء مخاض الولادة،
ولم يكتف الأمر عند هذا الحد بل انتقلت تلك الخطيئة إلى أبنائه، وأغضبت الله عليهم جميعا أيضاً، فكان لابد من فداء يتحمل هذا الإثم، ويرضى بأن يموت على الصليب،
وهذا الفداء يجب أن يكون خال من الإثم والخطأ، ولا يكون هذا إلا ابن الرب أو أن يكون هو الرب نفسه فيتجسد في صورة رجل ، ويخرج من بطن مريم ثم يموت على الصليب فداء للبشر، فيرضى الله بذلك عن بني آدم، وترتفع عنهم تلك الخطيئة ، فكان عقاب الابن الذي بلا خطيئة بدلا من عقاب كل البشر، رحمة بهم .
فاذا قيل لهم : لماذا لم يجعل الله هذا الفداء من الأنبياء وليس ابنه الوحيد؟
قالوا: حتى الأنبياء خاطئون مثل عامة البشر، فهم لايعتقدون بعصمة الأنبياء فلايصلحون للفداء .
قلت لذلك تراهم لايتورعون عن ذكر حكايات مشينة عن الأنبياء في كتبهم المقدسة فمثلا، النبي نوح شرب الخمر فسكر وتعرى ، والنبي لوط زنى بابنتيه وهو مخمور "سفر التكوين 9-19" وحبلت ابنتا لوط من أبيهما وكان لهما نسلا .
المصلوب ملعون في الكتاب المقدس :
كيف يرضى المسيحيون بأن ربهم يُقتل مصلوبا ، وعندهم في الكتاب المقدس أن المعلق على الصليب ملعون ؟
سفر التثنية :
22 "وَإِذَا كَانَ عَلَى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا الْمَوْتُ، فَقُتِلَ وَعَلَّقْتَهُ عَلَى خَشَبَةٍ، 23 فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا. "
معضلة العقيدة المسيحية :
المجرمين والسفاحين وقتلة الأنبياء والأبرياء والمغتصبين للأرض والنساء في العقيدة المسيحية ، سيغفر لهم،
ليس لتوبتهم والرجوع لطاعة الله وتبديلهم العمل السيئ بالصالح ، بل لأنهم فقط آمنوا أن يسوع ابن الله الوحيد مات على الصليب،
وفي المقابل لو أن أحداً عبد الله وأطاعه وعمل صالحا ولم يؤمن بصلب المسيح فلن يدخل الجنة .
(وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى) سورة البقرة 111.(تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ )
و كيف يحكم الله العادل بالموت الجسدي على رجلٍ لم يرتكب إثما من أجل تكفير ذنوب البشرية ؟!!!!
تناقض العقيدة المسيحية في توريث الخطيئة :
سفر حزقيال الاصحاح 18 عدد 20
وفيه "ان النفس التي تخطئ هي تموت .الابن لايحمل اثم أبيه والاب لايحمل اثم ابيه بر البار عليه وشر الشرير عليه " ،
فبأي شيء يؤمن المسيحي اذن ؟ هل بعقيدة اخترعها القساوسة ؟ أم بنصوص الكتاب المقدس .
. 20 اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ
. 21 فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقًّا وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ.
هل مات المسيح مصلوبا ؟
معنى كلمة الصلب :
القتل بالتثبيت على الصليب ،أو القتل بالتثبيت بالمسامير والربط على الصليب.
أي ان الصلب هو موت الشخص على الصليب ، واذا لم يمت الشخص فإنه لم يصلب .
معنى كلمة القيامة :
في اللغة : عملية القيام بعد الموت .
ومصطلحا : قيام المسيح بعد موته ودفنه .
والتساؤل والتحقيق : هل مات حقا المسيح ؟ فاذا لم يمت فلن يقوم ولن توجد قيامة .
قيامة الميت في العقيدة المسيحية :
في نصوص الانجيل أن الميت يتحول الى روح ولا يعود جسد مثل الأول ، لذلك فأزواج المرأة السبعة المتوفين لن يتزوجوا المرأة بعد أن ماتت هي أيضا ،لأنهم أصبحوا جميعا أرواح.
الأجسام الحيوانية تصبح روحانية بعد قيامها من الموت:
رسالة بولس الأولى الى أهل كورنثوس الاصحاح 15
42 هكَذَا أَيْضًا قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ: يُزْرَعُ فِي فَسَادٍ وَيُقَامُ فِي عَدَمِ فَسَادٍ. 43 يُزْرَعُ فِي هَوَانٍ وَيُقَامُ فِي مَجْدٍ. يُزْرَعُ فِي ضَعْفٍ وَيُقَامُ فِي قُوَّةٍ
. 44 يُزْرَعُ جِسْمًا حَيَوَانِيًّا وَيُقَامُ جِسْمًا رُوحَانِيًّا. يُوجَدُ جِسْمٌ حَيَوَانِيٌّ وَيُوجَدُ جِسْمٌ رُوحَانِيٌّ.
وفي كتاب لوقا الاصحاح 20
27 وَحَضَرَ قَوْمٌ مِنَ الصَّدُّوقِيِّينَ، الَّذِينَ يُقَاوِمُونَ أَمْرَ الْقِيَامَةِ، وَسَأَلُوهُ، 28 قَائِلِيِنَ:«يَامُعَلِّمُ، كَتَبَ لَنَا مُوسَى: إِنْ مَاتَ لأَحَدٍ أَخٌ وَلَهُ امْرَأَةٌ، وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، يَأْخُذُ أَخُوهُ الْمَرْأَةَ وَيُقِيمُ نَسْلاً لأَخِيهِ. 29 فَكَانَ سَبْعَةُ إِخْوَةٍ. وَأَخَذَ الأَوَّلُ امْرَأَةً وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، 30 فَأَخَذَ الثَّانِي الْمَرْأَةَ وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، 31 ثُمَّ أَخَذَهَا الثَّالِثُ، وَهكَذَا السَّبْعَةُ. وَلَمْ يَتْرُكُوا وَلَدًا وَمَاتُوا. 32 وَآخِرَ الْكُلِّ مَاتَتِ الْمَرْأَةُ أَيْضًا. 33 فَفِي الْقِيَامَةِ، لِمَنْ مِنْهُمْ تَكُونُ زَوْجَةً؟ لأَنَّهَا كَانَتْ زَوْجَةً لِلسَّبْعَةِ
34 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«أَبْنَاءُ هذَا الدَّهْرِ يُزَوِّجُونَ وَيُزَوَّجُونَ، 35 وَلكِنَّ الَّذِينَ حُسِبُوا أَهْلاً لِلْحُصُولِ عَلَى ذلِكَ الدَّهْرِ وَالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ، لاَ يُزَوِّجُونَ وَلاَ يُزَوَّجُونَ، 36 إِذْ لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَمُوتُوا أَيْضًا، لأَنَّهُمْ مِثْلُ الْمَلاَئِكَةِ، وَهُمْ أَبْنَاءُ اللهِ، إِذْ هُمْ أَبْنَاءُ الْقِيَامَةِ
(يتبع)
<SIZE size="150">ابطال العقيدة المسيحية من الانجيل
قال الله في القرآن وفي نص صريح وقاطع (وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا) النساء 157،
أما في هذه المقالة فسنبرهن بأدلة من الانجيل أن يسوع لم يمت على الصليب .
مَثَل العقيدة المسيحية :
لانتحدث عن عقيدة المسيح بل عن عقيدة القساوسة والمسيحيين :
فمَثَلُها كَمَثَل سَيّد له عبيد فسقة وسرقوا سيدهم ، فأرسل اليهم ابنه وأمكنهم منه ليقتلوه بأبشع مقتلة كي يمحو خطاياهم مقابل أن يؤمنوا بأن المصلوب هو ابن السيد ، أو هو السيد نفسه .
فلسفة عقيدة صلب يسوع :
يقول المسيحيون : لما آدم عليه السلام أبو البشرية أكل من الشجرة التي نهي الله عنها، هو وزوجه ، فكان عقابهما النزول الى الأرض فيشقى آدم وتعاني حواء مخاض الولادة،
ولم يكتف الأمر عند هذا الحد بل انتقلت تلك الخطيئة إلى أبنائه، وأغضبت الله عليهم جميعا أيضاً، فكان لابد من فداء يتحمل هذا الإثم، ويرضى بأن يموت على الصليب،
وهذا الفداء يجب أن يكون خال من الإثم والخطأ، ولا يكون هذا إلا ابن الرب أو أن يكون هو الرب نفسه فيتجسد في صورة رجل ، ويخرج من بطن مريم ثم يموت على الصليب فداء للبشر، فيرضى الله بذلك عن بني آدم، وترتفع عنهم تلك الخطيئة ، فكان عقاب الابن الذي بلا خطيئة بدلا من عقاب كل البشر، رحمة بهم .
فاذا قيل لهم : لماذا لم يجعل الله هذا الفداء من الأنبياء وليس ابنه الوحيد؟
قالوا: حتى الأنبياء خاطئون مثل عامة البشر، فهم لايعتقدون بعصمة الأنبياء فلايصلحون للفداء .
قلت لذلك تراهم لايتورعون عن ذكر حكايات مشينة عن الأنبياء في كتبهم المقدسة فمثلا، النبي نوح شرب الخمر فسكر وتعرى ، والنبي لوط زنى بابنتيه وهو مخمور "سفر التكوين 9-19" وحبلت ابنتا لوط من أبيهما وكان لهما نسلا .
المصلوب ملعون في الكتاب المقدس :
كيف يرضى المسيحيون بأن ربهم يُقتل مصلوبا ، وعندهم في الكتاب المقدس أن المعلق على الصليب ملعون ؟
سفر التثنية :
22 "وَإِذَا كَانَ عَلَى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا الْمَوْتُ، فَقُتِلَ وَعَلَّقْتَهُ عَلَى خَشَبَةٍ، 23 فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ. فَلاَ تُنَجِّسْ أَرْضَكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا. "
معضلة العقيدة المسيحية :
المجرمين والسفاحين وقتلة الأنبياء والأبرياء والمغتصبين للأرض والنساء في العقيدة المسيحية ، سيغفر لهم،
ليس لتوبتهم والرجوع لطاعة الله وتبديلهم العمل السيئ بالصالح ، بل لأنهم فقط آمنوا أن يسوع ابن الله الوحيد مات على الصليب،
وفي المقابل لو أن أحداً عبد الله وأطاعه وعمل صالحا ولم يؤمن بصلب المسيح فلن يدخل الجنة .
(وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى) سورة البقرة 111.(تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ )
و كيف يحكم الله العادل بالموت الجسدي على رجلٍ لم يرتكب إثما من أجل تكفير ذنوب البشرية ؟!!!!
تناقض العقيدة المسيحية في توريث الخطيئة :
سفر حزقيال الاصحاح 18 عدد 20
وفيه "ان النفس التي تخطئ هي تموت .الابن لايحمل اثم أبيه والاب لايحمل اثم ابيه بر البار عليه وشر الشرير عليه " ،
فبأي شيء يؤمن المسيحي اذن ؟ هل بعقيدة اخترعها القساوسة ؟ أم بنصوص الكتاب المقدس .
. 20 اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ
. 21 فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقًّا وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ.
هل مات المسيح مصلوبا ؟
معنى كلمة الصلب :
القتل بالتثبيت على الصليب ،أو القتل بالتثبيت بالمسامير والربط على الصليب.
أي ان الصلب هو موت الشخص على الصليب ، واذا لم يمت الشخص فإنه لم يصلب .
معنى كلمة القيامة :
في اللغة : عملية القيام بعد الموت .
ومصطلحا : قيام المسيح بعد موته ودفنه .
والتساؤل والتحقيق : هل مات حقا المسيح ؟ فاذا لم يمت فلن يقوم ولن توجد قيامة .
قيامة الميت في العقيدة المسيحية :
في نصوص الانجيل أن الميت يتحول الى روح ولا يعود جسد مثل الأول ، لذلك فأزواج المرأة السبعة المتوفين لن يتزوجوا المرأة بعد أن ماتت هي أيضا ،لأنهم أصبحوا جميعا أرواح.
الأجسام الحيوانية تصبح روحانية بعد قيامها من الموت:
رسالة بولس الأولى الى أهل كورنثوس الاصحاح 15
42 هكَذَا أَيْضًا قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ: يُزْرَعُ فِي فَسَادٍ وَيُقَامُ فِي عَدَمِ فَسَادٍ. 43 يُزْرَعُ فِي هَوَانٍ وَيُقَامُ فِي مَجْدٍ. يُزْرَعُ فِي ضَعْفٍ وَيُقَامُ فِي قُوَّةٍ
. 44 يُزْرَعُ جِسْمًا حَيَوَانِيًّا وَيُقَامُ جِسْمًا رُوحَانِيًّا. يُوجَدُ جِسْمٌ حَيَوَانِيٌّ وَيُوجَدُ جِسْمٌ رُوحَانِيٌّ.
وفي كتاب لوقا الاصحاح 20
27 وَحَضَرَ قَوْمٌ مِنَ الصَّدُّوقِيِّينَ، الَّذِينَ يُقَاوِمُونَ أَمْرَ الْقِيَامَةِ، وَسَأَلُوهُ، 28 قَائِلِيِنَ:«يَامُعَلِّمُ، كَتَبَ لَنَا مُوسَى: إِنْ مَاتَ لأَحَدٍ أَخٌ وَلَهُ امْرَأَةٌ، وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، يَأْخُذُ أَخُوهُ الْمَرْأَةَ وَيُقِيمُ نَسْلاً لأَخِيهِ. 29 فَكَانَ سَبْعَةُ إِخْوَةٍ. وَأَخَذَ الأَوَّلُ امْرَأَةً وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، 30 فَأَخَذَ الثَّانِي الْمَرْأَةَ وَمَاتَ بِغَيْرِ وَلَدٍ، 31 ثُمَّ أَخَذَهَا الثَّالِثُ، وَهكَذَا السَّبْعَةُ. وَلَمْ يَتْرُكُوا وَلَدًا وَمَاتُوا. 32 وَآخِرَ الْكُلِّ مَاتَتِ الْمَرْأَةُ أَيْضًا. 33 فَفِي الْقِيَامَةِ، لِمَنْ مِنْهُمْ تَكُونُ زَوْجَةً؟ لأَنَّهَا كَانَتْ زَوْجَةً لِلسَّبْعَةِ
34 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«أَبْنَاءُ هذَا الدَّهْرِ يُزَوِّجُونَ وَيُزَوَّجُونَ، 35 وَلكِنَّ الَّذِينَ حُسِبُوا أَهْلاً لِلْحُصُولِ عَلَى ذلِكَ الدَّهْرِ وَالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ، لاَ يُزَوِّجُونَ وَلاَ يُزَوَّجُونَ، 36 إِذْ لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَمُوتُوا أَيْضًا، لأَنَّهُمْ مِثْلُ الْمَلاَئِكَةِ، وَهُمْ أَبْنَاءُ اللهِ، إِذْ هُمْ أَبْنَاءُ الْقِيَامَةِ
(يتبع)