" الحمد تُربّي القلب فعلًا وتهذّب ردّات الفعل تجاه مجريات الأمور؛ فما إن تتذكّر أن الأمر من عند الله ثم تتلفّظ بالحمد بملء فِيكَ إلّا وتجد أن مرارة الشعور استحالت بردًا وسلامًا "
لاتسترسل كثيراً مع خواطرك اليائسة و عدد نِعمك ولا تعدد متاعبك . وقل: "الحمدلله " فإن وصف الله تعالى بالمحامد والكمالات الذاتية والفعلية تملأ ميزان الأعمال يوم القيامة والله يعطي الحامدين الراضين فوق ما أملوه ورجوه