yasma
Moderator
- إنضم
- نوفمبر 16, 2021
- المشاركات
- 1,602
- مستوى التفاعل
- 97
[align=center]

تنظر مدارس الشريعة الإسلامية والتي تعتمد على أسس قرآنية وأحاديث نبوية إلى أن المثلية الجنسية هي شذوذ جنسي وخروج عن فطرة الإنسان. ويصنف العلماء هذه العلاقة كخطيئة وجريمة يجب أن يحاسب عليها المشارك فيها. ويُذكر في القرآن قصة "قوم لوط" الذين نزل بهم غضب من الله لأنهم ووفقاً لمعظم التفسيرات شاركوا بأفعال جسدية "شهوانية" بين الرجال. في علاقة المثليات الجنسية ليست معزرة بنفس القدر فالسحاق لا حد فيه لأنه ليس بزنى. وإنما فيه التعزير
وقال ابن القيم في كتاب الجواب الكافي:
«وَلَمَّا كَانَتْ مَفْسَدَةُ اللِّوَاطِ مِنْ أَعْظَمِ الْمَفَاسِدِ؛ كَانَتْ عُقُوبَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَعْظَمِ الْعُقُوبَاتِ...».
موقف الشريعة الإسلامية
هناك العديد من الأساليب التي دعا فيها فقهاء الشريعة الإسلامية لمعاقبة مثليي الجنس أو مثليات الجنس الذين يقومون بممارسة أنشطة جنسية. إحدى أشكال الإعدام تتضمن تعريض الشخص الذي يمارس الجنس المثلي الذكوري للرجم بالحجارة حتى الموت على يد حشد من المسلمين، حيث يقول حديث للنبي محمد: «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به» أجمع الفقهاء بأن أي شخص يمارس الجنس المثلي الذكوري يجب أن يقتل، واختلفوا في طريقة القتل.
علاقة المثليات الجنسية ليست معزرة بنفس القدر فالسحاق لا حد فيه لأنه ليس بزنى. وإنما فيه التعزير فيعاقب الحاكم من فعلت ذلك العقوبة التي تردعها وأمثالها عن هذا الفعل المحرم.
[/align]

تنظر مدارس الشريعة الإسلامية والتي تعتمد على أسس قرآنية وأحاديث نبوية إلى أن المثلية الجنسية هي شذوذ جنسي وخروج عن فطرة الإنسان. ويصنف العلماء هذه العلاقة كخطيئة وجريمة يجب أن يحاسب عليها المشارك فيها. ويُذكر في القرآن قصة "قوم لوط" الذين نزل بهم غضب من الله لأنهم ووفقاً لمعظم التفسيرات شاركوا بأفعال جسدية "شهوانية" بين الرجال. في علاقة المثليات الجنسية ليست معزرة بنفس القدر فالسحاق لا حد فيه لأنه ليس بزنى. وإنما فيه التعزير
وقال ابن القيم في كتاب الجواب الكافي:
«وَلَمَّا كَانَتْ مَفْسَدَةُ اللِّوَاطِ مِنْ أَعْظَمِ الْمَفَاسِدِ؛ كَانَتْ عُقُوبَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَعْظَمِ الْعُقُوبَاتِ...».
موقف الشريعة الإسلامية
هناك العديد من الأساليب التي دعا فيها فقهاء الشريعة الإسلامية لمعاقبة مثليي الجنس أو مثليات الجنس الذين يقومون بممارسة أنشطة جنسية. إحدى أشكال الإعدام تتضمن تعريض الشخص الذي يمارس الجنس المثلي الذكوري للرجم بالحجارة حتى الموت على يد حشد من المسلمين، حيث يقول حديث للنبي محمد: «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به» أجمع الفقهاء بأن أي شخص يمارس الجنس المثلي الذكوري يجب أن يقتل، واختلفوا في طريقة القتل.
علاقة المثليات الجنسية ليست معزرة بنفس القدر فالسحاق لا حد فيه لأنه ليس بزنى. وإنما فيه التعزير فيعاقب الحاكم من فعلت ذلك العقوبة التي تردعها وأمثالها عن هذا الفعل المحرم.
[/align]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: